هتف القلم و كان
ضئيلا
أنت رفيقي ،
أنت الشاعر
و أنا دونك لن
أتحدث
و ستصبح كلماتي
لغوا
لطخ صفحات بيضاء
لوثها
أحيانا دنسها
مع أني لم اك أرغب
... أن أمسسها
لكن رغما عني أفعل
فهلم و خاطب صفحاتك
و أنا طوع يمينك
و احذر أن تخرج
عن دينك
أو تترك قيما تعشقها
فاحذر و احذر أن
تتركها
في لحظات الصمت
المطبق
أو أحلك لحظات
الظلمه
فبدأت بكلمات جمه
أنا لم أك محدث
نعمه
أو زنديقا
أو سيفا في أيدي
الظلمة
أو طفحا أدبيا
أخرق
يسبح حيث سرى التيار
أو ثرثار
أو مهدارا للأحبار
أو إمعة أصبغ نفسى
...... أتقمص شتى الأدوار
أنا إنسان أو أتمنى
لكن ما أصعب ما
أرغب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق