فشلت مؤامراتهم
الحقيرة ضد الجيش و فوجئوا بالشعب يلتف حول جيشه ...... فأخذوا يضربون تحت الحزام!
لقنهم الشعب درساً
لن ينسوه حين اقتربوا من الأزهر فاختبئوا كالفئران ثم عادوا يستهدفون رموزه كالدكاتره
أحمد الطيب و سعد الدين الهلالي و عبد الله النجار بحملات للتشويه و الوقيعة
عموماً إحنا قاعدين
و انتوا قاعدين
وميغركوش إننا
شعب إبن نكتة و يحب الهزار
إوعوا تهزروا مع
الكهربا............... علشان انتوا جربتوا الحركة دي في الستينات!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق