إن عطاء سيد فتحي
ونضاله من أجل حقوق الإنسان سيبقى سيرة عطرة على مدى الأجيال ووساما على صدر مهنة المحاماة
يلهم شباب المحامين ويحضهم على السير في طريقه من أجل رفع الظلم عن كل من ضاعت حقوقهم
,, وانعى واحدا من أنبل وأبرز المحامين المدافعين عن الثورة والثوار المحامي الشاب
سيد فتحي « محامي الشهداء والفقراء» الذي وافته المنية الثلاثاء، في قمة عطائه وجهوده
الحثيثة من أجل الإفراج عن شباب الثورة المعتقلين ومحامى شهداء 25 يناير
اللهم ادخله فسيح
جناتك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق