هذا شعر جاهلي
قد تحصلت عليه و رأيت أن أعرضه عليكم لإبداء رأيكم :
تنكلت بي ألأنظال
في كل مشبط
و سقسقت الأوفاز
من كل شفلط
و زعكرتني الأفايا
في كل قرطب
فرقطمتني الجمندور
في أيب شقشط
و مارت علي المندحوس
مفرهطة
و لقلقتني البرنك
جلشان هربط
فهاتيت الأشتبيل
تكعكرني
و تحلمشت البرنمات
شلقط
فسحكرت الهلاجع
من كل ثربةٍ
و درجمت الدؤاي
في كل قرنبط
فهكذا الأشعار
كتبت -ان كان يعجبكم -
فهبوا علي ان شئتم
و لكن لا تشلفطوا
و على الرغم من
سهولة القصيدة المفرطة الا أن بعض متوسطي الفهم قد لا يفهمون بعض المعاني
لذا فلقد رأيت
أن أوضحها لكي لا تكون لهم حجة
المعاني و التراكيب
:
- الأنظال : جمع
نظل و هو الفرقطوش المحروق
-المشبط : هو الحملوق
و جمعها مشابط
-الأوفاز: مفردها
وفز و هو الشرندقاء
- شفلط : أي ثرقادا
متزرمشا
- زعكرتني : بهمشتني
- قرطب : كائن
بحري في بحر الأوفلالوز
- رقطمتني : تبهللت
علي
- الجمندور : الحمزراء
الصغير
- أيب شقشط : واد
بشمال المريخ
- المندحوس : الشكاحر
المنهزرة
- البرنك :الهبربر
( و يُزرع في بلاد الشبرنانا )
- جلشان : مفردها
جلش و هو كبير الشنكوص
- هربط : البرندل
بعد عقفه
- الأشتبيل : قرية
في وسط بلاد الزمردية
- تكعكرني :تغرصمني
- البرنمات : جمع
برنمة و هي الزرنوق
- شلقط : الدرنخال
المتبربش
- سحكرت : أي تشنقلصت
- الهلاجع : مفردها
هلجوع
- الدؤاي : مفردها
دؤية و هي النخيع
- قرنبط: البرهمان
بعد تحميصه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق