الأقنعة تساقطت
و تمزقت ثم تمرمغت في التراب و بعدين لبسوها تاني، فأصبحت الصورة و الرائحة مقززة للغاية.
كل واحد مستعد يبيع
أي مبادئ في مقابل مصالح ، ويمكن الموضوع سهل عشان أساسا ما كانش عنده مبادئ.
وكل واحد ما عندوش
مشكلة يكدب و يغير مواقف، لأن الناس بتنسي، ولو افتكرت هيرد عليها و يقولها ( لا تعايرني
ولا أعايرك، الهم طايلني و طايلك). كلهم صنف واحد.
والثوار الحقيقييون
طلعوا الشعب المصري العادي ( مش الحكومة ولا المعارضة و لا المتظاهرين ولا المعتصمين
ولا الاعلاميين و لا ضيوفهم الشتامين و المتحذلقين ولا اللي وراهم من الممولين). مش
ممكن كم الغباء و العناد.
عاملين زي النكتة
السخيفة القديمة بتاعت الراجل اللي خد 30 قلم على سهوة.
مش قادر أستحمل
و لا أحترم أي حد بيتكلم أو بيبرر أو بيتظاهر أو بيضرب أو بيشتم. الثورة مش هتموت باذن
ربك اللي سهلها و نصرها، لكن مش دول اللي هيحققوا أهدافها ولا هيحموها.
و قل اعملوا فسيرى
الله عملكم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق